خطف الشاب الصاعد نوا لانغ نجم أياكس أمستردام الهولندي، الأضواء بعد الأداء الرائع الذي بات يقدمه في الدوري الهولندي الممتاز لكرة القدم، ليتصدر اسمه الصحف المحلية ومختلف وسائل الإعلام الأوروبية وغيرها.
ولم يمر تألق الشاب لانغ صاحب 20 عاما، من دون أن ينبش متتبعو مسيرته في علاقته بنجم المنتخب المغربي الأول وأياكس سابقاً نور الدين بخاري، حيث شوهد معه في الكثير من المناسبات، ما أثار استغراب الكثير من أبناء الجالية المغربية المقيمة في هولندا، الذين بحثوا بطبيعة الصلة التي تجمع الطرفين، خاصة أن مجموعة من الشائعات انتشرت كالنار في الهشيم حول إمكانية حمل اللاعب نوا لقميص "أسود الأطلس"، وهو الخبر الذي لا أساس له من الصحة.
نوا لانغ ولد لأب هولندي وأم هولندية، طُلقت من والد نجم أياكس وهو في سن صغيرة، قبل أن تتزوج والدته بنجم الكرة المغربية نور الدين بخاري، الذي عاش معه وساهم في صقل مواهبه، وكان سبباً رئيسيا في إقناعه بدخول عالم كرة القدم.
اقــرأ أيضاً
نور الدين بخاري سجل نوا لانغ، في مدرسة فينورد روتردام، حيث كان يقطن برفقة والدته في مدينة فينورد، قبل أن ينقله إلى نانت، بعدما وقع البخاري برفقة الفريق الفرنسي، الذي لعب في صفوفه قبل أن يعود إلى أكاديمية فينورد، التي انتقل منها لأياكس سنة 2013، في انتظار حمله قميص منتخب هولندا حيث لا يحق له اللعب مع منتخب المغرب عكس ما تمت إشاعته، لكونه نشأ فقط مع نورالدين بخاري، وليس ابنه.
ولم يمر تألق الشاب لانغ صاحب 20 عاما، من دون أن ينبش متتبعو مسيرته في علاقته بنجم المنتخب المغربي الأول وأياكس سابقاً نور الدين بخاري، حيث شوهد معه في الكثير من المناسبات، ما أثار استغراب الكثير من أبناء الجالية المغربية المقيمة في هولندا، الذين بحثوا بطبيعة الصلة التي تجمع الطرفين، خاصة أن مجموعة من الشائعات انتشرت كالنار في الهشيم حول إمكانية حمل اللاعب نوا لقميص "أسود الأطلس"، وهو الخبر الذي لا أساس له من الصحة.
نوا لانغ ولد لأب هولندي وأم هولندية، طُلقت من والد نجم أياكس وهو في سن صغيرة، قبل أن تتزوج والدته بنجم الكرة المغربية نور الدين بخاري، الذي عاش معه وساهم في صقل مواهبه، وكان سبباً رئيسيا في إقناعه بدخول عالم كرة القدم.
نور الدين بخاري سجل نوا لانغ، في مدرسة فينورد روتردام، حيث كان يقطن برفقة والدته في مدينة فينورد، قبل أن ينقله إلى نانت، بعدما وقع البخاري برفقة الفريق الفرنسي، الذي لعب في صفوفه قبل أن يعود إلى أكاديمية فينورد، التي انتقل منها لأياكس سنة 2013، في انتظار حمله قميص منتخب هولندا حيث لا يحق له اللعب مع منتخب المغرب عكس ما تمت إشاعته، لكونه نشأ فقط مع نورالدين بخاري، وليس ابنه.