أغلب اللاعبين الذين اعتزلوا اللعب لمنتخبات بلادهم سيتخطون سن الـ35 بحلول عام 2022، وهو ما يعني أن عدداً منهم بات على قناعة تامة بالوصول إلى السن التي لا يمكنهم فيها التوفيق بين التزامات النادي والمنافسات الدولية، لذلك سيحرم جماهير كأس العالم التي ستقام في قطر 2022، من متعة كبيرة نظراً لما قدمه هؤلاء اللاعبون من مستويات مذهلة وإنجازات خالدة، ملأت مشوارهم الكروي وأضفت بريقاً من السحر على الساحرة المستديرة، ونستعرض في هذا التقرير أبرز الأسماء التي وضعت حداً لمسيرتها الدولية:
أندريس إنييستا
زاد حزن جماهير الكرة بعد إعلانه اعتزال اللعب الدولي مع منتخب إسبانيا، من جراء الخسارة التي تعرضوا لها أمام روسيا بركلات الترجيح، وخروجهم من بطولة كأس العالم الحالية في روسيا، بالإضافة إلى قراره الرحيل عن نادي برشلونة إلى الدوري الياباني، بعد سنوات حافلة قضاها في إمتاع الجماهير سواء في الدوري المحلي أو في البطولات الأوروبية والقارية والعالمية، لا سيما أنه صاحب الفضل على اللاروخا في إحراز بطولة كأس العالم 2010، إثر الهدف الذهبي الذي سجله ضد منتخب هولندا في المباراة النهائية.
جيرارد بيكيه
يبلغ المدافع الصلب من العمر 31 عاماً، وعند حلول مونديال قطر عام 2022، يكون في سن الـ35، ما يعده البعض سناً كبيرة في كرة القدم الإسبانية، التي تعتمد على المواهب الشابة، ومن الوارد جداً، عدم استدعائه حينها من قبل الجهاز الفني للمنتخب الإسباني، لذلك يظن البعض أن جيرارد بيكيه سيرمي المنديل سريعاً، ويلعن اعتزاله الدولي.
ديفيد سيلفا
يعتقد البعض أنه قد حان الوقت لديفيد سيلفا، كي يعلن اعتزاله اللعب دولياً مع المنتخب الإسباني، إذ شوهد اللاعب وهو يحمل كرة لبطولة كأس العالم 2018 معه وهو عائد إلى وطنه، بعد خروجهم من البطولة مثلما فعل زميله الذي أعلن اعتزاله اللعب الدولي أندريس إنييستا، ما عدته وسائل الإعلام الإسبانية، أن اللاعب على قناعة تامة، بلعبه للمونديال الأخير مع منتخبه الوطني، خاصة أنه سيكون في عمر الـ36 في بطولة كأس العالم المقبلة في قطر.
خافيير ماسكيرانو
أكد على اعتزاله اللعب الدولي مباشرة، بعد خروج المنتخب الأرجنتيني من بطولة كأس العالم 2018، جراء الخسارة التي تعرضوا لها أمام فرنسا بأربعة أهداف مقابل ثلاثة أهداف في دور الـ16، إذ قال في تصريحه لوسائل الإعلام عقب انتهاء المباراة: "أصبحت من المشجعين للمنتخب من الآن فصاعداً، لقد انتهى الأمر بالنسبة لي"، بعد أن لعب 147 مباراة دولية بقميص التانغو.
اقــرأ أيضاً
بيبي
يعد من أفضل اللاعبين الذين مروا على المنتخب البرتغالي خاصة في مركز قلب الدفاع، إذ سيترك إرثاً كبيراً في مكانه، إن قرر لاعب نادي بشكتاش التركي الاعتزال الدولي خلال الفترة المقبلة، خاصة وأنه حالياً في سن الـ35 عاماً، وعند حلول مونديال قطر 2022 سيكون عمره حينها 39 عاماً، وهو سن كبيرة جداً لأي لاعب يلعب في قلب الدفاع.
رافائيل ماركيز
اعتبر وصول المدافع صاحب الـ39 عاماً إلى مونديال روسيا معجزة بحد ذاتها، بعد أن أصبح اللاعب الوحيد في تاريخ كرة القدم الذي يتمكن من المشاركة واللعب في خمس بطولات لنهائيات كأس العالم، ليعد الآن أسطورة كرة القدم المكسيكية بلا منازع.
ماريو غوميز
أطلقت عليه الصحافة الألمانية لقب "الدبابة" التي تدك شباك منافسيها بالأهداف ولا ترحمهم، لأنه باختصار ابن منطقة الجزاء الذي لا يترك الكرة تضيع منه بسهولة أبداً، وستكون مفاجأة كبرى من قبل المدرب الألماني يواكيم لوف، إن استدعاه لتمثيل المانشافت بمونديال قطر 2022، إذ سيكون المهاجم حينها في الـ37 من العمر.
ريكاردو كواريسما
رافق كبار اللعبة في البرتغال منذ عدة سنوات، خاصة أسطورتيها النجمين لويس فيغو وكريستيانو رونالدو، ويعد أحد أفضل الأجنحة على مستوى العالم، ولن ينسى الجميع الهدف الرائع الذي أحرزه ضد المنتخب الإيراني في مونديال 2018، إلا أننا من الممكن أن نفقد المتعة والمهارات الفنية في مونديال قطر 2022، حين سيكون في الـ39 من عمره.
راداميل فالكاو
بكى المهاجم الكولمبي الملقب بالنمر كثيراً، بعد إقصاء منتخبه الوطني بركلات الترجيح أمام منتخب إنكلترا في دور الـ16 من بطولة كأس العالم 2018، خاصة أنه غاب عن البطولة التي حدثت في البرازيل عام 2014، بعد الإصابة الخطرة التي تعرض لها، ما عده البعض رسالة ضمنية من قائد المنتخب على تعليق حذائه الدولي، إذ سيصبح في الـ36 من عمره بمونديال قطر 2022.
أندريس إنييستا
زاد حزن جماهير الكرة بعد إعلانه اعتزال اللعب الدولي مع منتخب إسبانيا، من جراء الخسارة التي تعرضوا لها أمام روسيا بركلات الترجيح، وخروجهم من بطولة كأس العالم الحالية في روسيا، بالإضافة إلى قراره الرحيل عن نادي برشلونة إلى الدوري الياباني، بعد سنوات حافلة قضاها في إمتاع الجماهير سواء في الدوري المحلي أو في البطولات الأوروبية والقارية والعالمية، لا سيما أنه صاحب الفضل على اللاروخا في إحراز بطولة كأس العالم 2010، إثر الهدف الذهبي الذي سجله ضد منتخب هولندا في المباراة النهائية.
جيرارد بيكيه
يبلغ المدافع الصلب من العمر 31 عاماً، وعند حلول مونديال قطر عام 2022، يكون في سن الـ35، ما يعده البعض سناً كبيرة في كرة القدم الإسبانية، التي تعتمد على المواهب الشابة، ومن الوارد جداً، عدم استدعائه حينها من قبل الجهاز الفني للمنتخب الإسباني، لذلك يظن البعض أن جيرارد بيكيه سيرمي المنديل سريعاً، ويلعن اعتزاله الدولي.
ديفيد سيلفا
يعتقد البعض أنه قد حان الوقت لديفيد سيلفا، كي يعلن اعتزاله اللعب دولياً مع المنتخب الإسباني، إذ شوهد اللاعب وهو يحمل كرة لبطولة كأس العالم 2018 معه وهو عائد إلى وطنه، بعد خروجهم من البطولة مثلما فعل زميله الذي أعلن اعتزاله اللعب الدولي أندريس إنييستا، ما عدته وسائل الإعلام الإسبانية، أن اللاعب على قناعة تامة، بلعبه للمونديال الأخير مع منتخبه الوطني، خاصة أنه سيكون في عمر الـ36 في بطولة كأس العالم المقبلة في قطر.
خافيير ماسكيرانو
أكد على اعتزاله اللعب الدولي مباشرة، بعد خروج المنتخب الأرجنتيني من بطولة كأس العالم 2018، جراء الخسارة التي تعرضوا لها أمام فرنسا بأربعة أهداف مقابل ثلاثة أهداف في دور الـ16، إذ قال في تصريحه لوسائل الإعلام عقب انتهاء المباراة: "أصبحت من المشجعين للمنتخب من الآن فصاعداً، لقد انتهى الأمر بالنسبة لي"، بعد أن لعب 147 مباراة دولية بقميص التانغو.
بيبي
يعد من أفضل اللاعبين الذين مروا على المنتخب البرتغالي خاصة في مركز قلب الدفاع، إذ سيترك إرثاً كبيراً في مكانه، إن قرر لاعب نادي بشكتاش التركي الاعتزال الدولي خلال الفترة المقبلة، خاصة وأنه حالياً في سن الـ35 عاماً، وعند حلول مونديال قطر 2022 سيكون عمره حينها 39 عاماً، وهو سن كبيرة جداً لأي لاعب يلعب في قلب الدفاع.
رافائيل ماركيز
اعتبر وصول المدافع صاحب الـ39 عاماً إلى مونديال روسيا معجزة بحد ذاتها، بعد أن أصبح اللاعب الوحيد في تاريخ كرة القدم الذي يتمكن من المشاركة واللعب في خمس بطولات لنهائيات كأس العالم، ليعد الآن أسطورة كرة القدم المكسيكية بلا منازع.
ماريو غوميز
أطلقت عليه الصحافة الألمانية لقب "الدبابة" التي تدك شباك منافسيها بالأهداف ولا ترحمهم، لأنه باختصار ابن منطقة الجزاء الذي لا يترك الكرة تضيع منه بسهولة أبداً، وستكون مفاجأة كبرى من قبل المدرب الألماني يواكيم لوف، إن استدعاه لتمثيل المانشافت بمونديال قطر 2022، إذ سيكون المهاجم حينها في الـ37 من العمر.
ريكاردو كواريسما
رافق كبار اللعبة في البرتغال منذ عدة سنوات، خاصة أسطورتيها النجمين لويس فيغو وكريستيانو رونالدو، ويعد أحد أفضل الأجنحة على مستوى العالم، ولن ينسى الجميع الهدف الرائع الذي أحرزه ضد المنتخب الإيراني في مونديال 2018، إلا أننا من الممكن أن نفقد المتعة والمهارات الفنية في مونديال قطر 2022، حين سيكون في الـ39 من عمره.
راداميل فالكاو
بكى المهاجم الكولمبي الملقب بالنمر كثيراً، بعد إقصاء منتخبه الوطني بركلات الترجيح أمام منتخب إنكلترا في دور الـ16 من بطولة كأس العالم 2018، خاصة أنه غاب عن البطولة التي حدثت في البرازيل عام 2014، بعد الإصابة الخطرة التي تعرض لها، ما عده البعض رسالة ضمنية من قائد المنتخب على تعليق حذائه الدولي، إذ سيصبح في الـ36 من عمره بمونديال قطر 2022.