تعليم الأطفال أن يكونوا لطفاء أمر مهم للغاية. وبحسب مجلة "سايكولوجي توداي"، يمكن العمل على تكريس اللطف داخل العائلة من خلال:
استخدام عبارات لطيفة مع أفراد العائلة
هذا سيساعد على تكريس اللطف كقيمة أساسية داخل العائلة. يمكنك أن تقول مثلاً: "هل ستكون لطيفاً بما يكفي لمساعدة شقيقتك في ترتيب غرفة العائلة؟/ ما فعلته كان رائعاً/ شكراً على لطفك/ هل يمكنك استخدام كلمات لطيفة لقول ما ترغب به؟/ كيف يمكنك تسوية الأمر بطريقة سلمية ولطيفة؟".
السعي إلى ممارسة اللطف
يمكن لأفراد العائلة كتابة قائمة بالأمور اللطيفة التي يقوم بها الأشخاص للآخرين. أمثلة على ذلك: شخص يترك الباب مفتوحاً لآخر وراءه/شخص يتخلى عن مقعده في الحافلة لمن يحتاج إليه/ ناس يهبون لمساعدة سائق يعاني من مشكلة ما/ أناس يعطون الطعام أو المال لشخص بلا مأوى/ جيران يحضرون وجبات الطعام لعائلة فقدت عزيزاً، أم يعاني طفلها من المرض/ تلميذ يتودد لزميل في المدرسة ليس لديه أصدقاء/المساعدة في الأعمال المنزلية من دون أن يطلب أحد ذلك. وبمجرد أن تكون لدى العائلة قائمة بالأفعال اللطيفة، تصير قادرة على تعريف اللطف. وقد يكون اللطف هو "التفكير في الآخرين وليس النفس فقط، أو مساعدة من يحتاج إلى مساعدة، أو الاهتمام بالآخرين والقيام بأمور لطيفة من أجلهم، وغيرها.
اللطف في كلمة وفعل
عامل أطفالك بلطف. سألت جدة حفيدتها البالغة من العمر سبع سنوات: "كيف يمكن للآباء تعليم أطفالهم أن يكونوا لطفاء؟". أجابت: "يجب أن يكونوا لطفاء معهم". يتعلم الأطفال معنى اللطف من خلال طريقة معاملتهم. كما أن الطريقة التي يتحدث بها الأهل مع بعضهم بعضاً تؤثّر على الأبناء. على سبيل المثال، يجب عدم استخدام كلمات مسيئة حين يتجادل الأهل حول مسألة ما، أو خلال الحديث عن الأقارب أو الجيران أو الأصدقاء. من المهم تجنب الحديث غير المقبول عن الآخرين، وشرح لماذا قد يكون هذا الحديث سيئاً.
اقــرأ أيضاً
الإصرار على اللطف والاحترام
يمكن تصحيح سلوك غير لائق أو غير صحيح من خلال طلب "إعادة الفعل". مثلاً: "هل يمكنك أن تقول ذلك بطريقة أكثر احتراماً؟". لا تسمح للأطفال بالتحدث إليك من دون احترام. يجب أن يكون هناك قاعدة عائلية واضحة حول الأمر. في حال استمر طفلك في التحدث إليك من دون احترام بعد التذكير، اجعله يفكر في أمر ما يجعله قادراً على التذكر في المرات المقبلة. كما يجب عدم السماح للأشقاء بالحديث إلى بعضهم بعضاً من دون احترام.
استخدام عبارات لطيفة مع أفراد العائلة
هذا سيساعد على تكريس اللطف كقيمة أساسية داخل العائلة. يمكنك أن تقول مثلاً: "هل ستكون لطيفاً بما يكفي لمساعدة شقيقتك في ترتيب غرفة العائلة؟/ ما فعلته كان رائعاً/ شكراً على لطفك/ هل يمكنك استخدام كلمات لطيفة لقول ما ترغب به؟/ كيف يمكنك تسوية الأمر بطريقة سلمية ولطيفة؟".
السعي إلى ممارسة اللطف
يمكن لأفراد العائلة كتابة قائمة بالأمور اللطيفة التي يقوم بها الأشخاص للآخرين. أمثلة على ذلك: شخص يترك الباب مفتوحاً لآخر وراءه/شخص يتخلى عن مقعده في الحافلة لمن يحتاج إليه/ ناس يهبون لمساعدة سائق يعاني من مشكلة ما/ أناس يعطون الطعام أو المال لشخص بلا مأوى/ جيران يحضرون وجبات الطعام لعائلة فقدت عزيزاً، أم يعاني طفلها من المرض/ تلميذ يتودد لزميل في المدرسة ليس لديه أصدقاء/المساعدة في الأعمال المنزلية من دون أن يطلب أحد ذلك. وبمجرد أن تكون لدى العائلة قائمة بالأفعال اللطيفة، تصير قادرة على تعريف اللطف. وقد يكون اللطف هو "التفكير في الآخرين وليس النفس فقط، أو مساعدة من يحتاج إلى مساعدة، أو الاهتمام بالآخرين والقيام بأمور لطيفة من أجلهم، وغيرها.
اللطف في كلمة وفعل
عامل أطفالك بلطف. سألت جدة حفيدتها البالغة من العمر سبع سنوات: "كيف يمكن للآباء تعليم أطفالهم أن يكونوا لطفاء؟". أجابت: "يجب أن يكونوا لطفاء معهم". يتعلم الأطفال معنى اللطف من خلال طريقة معاملتهم. كما أن الطريقة التي يتحدث بها الأهل مع بعضهم بعضاً تؤثّر على الأبناء. على سبيل المثال، يجب عدم استخدام كلمات مسيئة حين يتجادل الأهل حول مسألة ما، أو خلال الحديث عن الأقارب أو الجيران أو الأصدقاء. من المهم تجنب الحديث غير المقبول عن الآخرين، وشرح لماذا قد يكون هذا الحديث سيئاً.
الإصرار على اللطف والاحترام
يمكن تصحيح سلوك غير لائق أو غير صحيح من خلال طلب "إعادة الفعل". مثلاً: "هل يمكنك أن تقول ذلك بطريقة أكثر احتراماً؟". لا تسمح للأطفال بالتحدث إليك من دون احترام. يجب أن يكون هناك قاعدة عائلية واضحة حول الأمر. في حال استمر طفلك في التحدث إليك من دون احترام بعد التذكير، اجعله يفكر في أمر ما يجعله قادراً على التذكر في المرات المقبلة. كما يجب عدم السماح للأشقاء بالحديث إلى بعضهم بعضاً من دون احترام.