قال البيت الأبيض، إنّ مستشاره للأمن القومي جون بولتون، أبلغ السفير الروسي بأنّ تحسّن العلاقات بين البلدين، يستلزم إزالة بواعث القلق لدى الولايات المتحدة فيما يتعلّق بالتدخل في انتخاباتها، وبالهجوم الكيميائي الذي وقع ببريطانيا، وكذلك المواقف في سورية وأوكرانيا.
وذكرت الإدارة الأميركية، في بيان، أنّ الاجتماع الذي انعقد، أمس الخميس، كان الأول بين بولتون، الذي بدأ عمله بالبيت الأبيض هذا الشهر، والسفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف.
وقال بولتون، إنّ تحسّن العلاقات أمر في صالح البلدين لكن يتعيّن على روسيا أن تعالج أثر المزاعم التي ثارت عن تدخلها في الانتخابات الأميركية عام 2018، وتسميم الجاسوس الروسي السابق في بريطانيا سيرغي سكريبال، وقد نفت روسيا كلا الأمرين.
وجاء، في البيان، أنّ الولايات المتحدة لديها أيضاً ما يبعث على القلق بشأن الوضع في سورية، حيث أدى الدعم العسكري الروسي إلى ترجيح كفة النظام السوري، وبشأن الوضع في أوكرانيا حيث تدعم روسيا الانفصاليين.
(رويترز)
وذكرت الإدارة الأميركية، في بيان، أنّ الاجتماع الذي انعقد، أمس الخميس، كان الأول بين بولتون، الذي بدأ عمله بالبيت الأبيض هذا الشهر، والسفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف.
وقال بولتون، إنّ تحسّن العلاقات أمر في صالح البلدين لكن يتعيّن على روسيا أن تعالج أثر المزاعم التي ثارت عن تدخلها في الانتخابات الأميركية عام 2018، وتسميم الجاسوس الروسي السابق في بريطانيا سيرغي سكريبال، وقد نفت روسيا كلا الأمرين.
وجاء، في البيان، أنّ الولايات المتحدة لديها أيضاً ما يبعث على القلق بشأن الوضع في سورية، حيث أدى الدعم العسكري الروسي إلى ترجيح كفة النظام السوري، وبشأن الوضع في أوكرانيا حيث تدعم روسيا الانفصاليين.
(رويترز)