أعلن وزير الخارجية الجزائري، عبد القادر مساهل، الجمعة، أنه "سيتم لأول مرة فتح مركز حدودي على مستوى منطقة تندوف في سبيل دخول السوق الموريتانية والسينغالية وكذلك أفريقيا الغربية".
وأكد مساهل، خلال منتدى المؤسسات الجزائرية، اليوم، أن الأوضاع على الشريط الحدودي، وخاصة مع النيجر ومالي وليبيا، "ليست بالبساطة التي يتصورها البعض"، موضحًا أن إغلاق معبر الحدودي مع مالي والنيجر يأتي في إطار تأمين الحدود والمناطق الحدودية، لافتًا إلى أن "موريتانيا هي الدولة الوحيدة التي لا يربطها مع الجزائر مركز حدودي".
وأكد الوزير الجزائري أن "أمن الجزائر الداخلي قبل كل شيء"، معلنًا عن أن تأمين بلاده الحدود البرية مع دول الجوار يعتبر الأولوية الأولى في الوقت الراهن، خصوصًا مع تنامي عمليات التهريب والاتجار بالبشر ضمن قوافل الهجرة السرية.
وشدد مساهل على أن الجزائر تنعم بالاستقرار، ويمكنها أن تكون وجهة استثمارية بالدرجة الأولى في قطاع السياحة، لما تزخر به من معالم ومناظر وأراض ومناطق خلابة يمكنها أن تستقطب المستثمرين الأجانب في هذا القطاع الخصب، والذي ما زال يحتاج إلى تنويع واستغلال.
وأكد مساهل، خلال منتدى المؤسسات الجزائرية، اليوم، أن الأوضاع على الشريط الحدودي، وخاصة مع النيجر ومالي وليبيا، "ليست بالبساطة التي يتصورها البعض"، موضحًا أن إغلاق معبر الحدودي مع مالي والنيجر يأتي في إطار تأمين الحدود والمناطق الحدودية، لافتًا إلى أن "موريتانيا هي الدولة الوحيدة التي لا يربطها مع الجزائر مركز حدودي".
وأكد الوزير الجزائري أن "أمن الجزائر الداخلي قبل كل شيء"، معلنًا عن أن تأمين بلاده الحدود البرية مع دول الجوار يعتبر الأولوية الأولى في الوقت الراهن، خصوصًا مع تنامي عمليات التهريب والاتجار بالبشر ضمن قوافل الهجرة السرية.
وشدد مساهل على أن الجزائر تنعم بالاستقرار، ويمكنها أن تكون وجهة استثمارية بالدرجة الأولى في قطاع السياحة، لما تزخر به من معالم ومناظر وأراض ومناطق خلابة يمكنها أن تستقطب المستثمرين الأجانب في هذا القطاع الخصب، والذي ما زال يحتاج إلى تنويع واستغلال.