وانتشرت وسوم #داريا_مجزرة_جديدة و#أنقذوا_البقية بعد قيام الأجهزة الأمنية في سورية، بتسليم السجلات المدنية قوائم بآلاف أسماء الذين قضوا تحت التعذيب في معتقلات الأسد.
وكانت القوائم تضم 1000 شخص من مدينة داريا لوحدها والتي تعتبر من أيقونات الثورة السورية.
وقال "أبو الوليد هارون": "في سورية الجلاد يقتل الضحية ثلات مرات"، واعتبر "أكرم" في تغريدة له أن ما يحدث هو "هولوكوست أسدي"، وأن "النازية مجرد مزحة أمام الأسدية".
وفي تغريدة لها، قالت أم يوسف السورية إن "ما يحدث من مجازر هو عار على جبين الإنسانية"، وغرّد مقداد درويش:"التعذيب في "سورية الأسد" غاية بحد ذاتها".
ومن جانبها، وصفت دارين العبد الله الوقت في سورية وكيف يمر على أولئك القابعين في أقبية الجحيم قائلة:"في سورية الوقت من دم.. فعقارب الساعة أضحت طاحونة تفرم لحوم السوريين.. فلنحرق الوقت قبل أن يحرقنا.."
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|