1. دفع الفواتير
الفواتير تثقل كاهل الفقير، خصوصا عند تجاوز الوقت المحدد للتسديد والتهديد بالمحاكم، لهذا يمكنكم الدفع عنه فاتورة إيجار أو قرض أو خدمة أو غيرها.
2. بطاقات اتصالات
يحتاج الأجنبي خصوصا في صفوف العمالة الفقيرة، إلى التواصل مع أهله، ورمضان مناسبة جيدة لتقريب الأهل بعضهم من بعض ولم الشمل من خلال التبرع ببطاقات اتصالات دولية أو شحن انترنت.
3. جراحة
هناك مواقع وجمعيات وبرامج إذاعية تعمل على جمع التبرعات من أجل عمليات جراحية، وبعضها يكون فعلا مستعجلا ومقدما حتى على الحاجيات اليومية، والمساهمة في إنقاذ شخص من الموت، من المؤكد أن له عظيم الأجر والأثر، وفي حال توفر الإمكانيات المادية الكافية، يمكن زيارة مستشفى والتواصل مع الإدارة مباشرة لدفع تكاليف عملية جراحية عاجلة.
4. تخفيض السلع الأساسية
إذا كنتم تمتلكون محلا تجاريا، فتخفيض ثمن السلع الأساسية في وقت يستغل آخرون الفرص لرفعها، تعتبر خطوة حيوية بالنسبة للكثير من الفقراء، خصوصا في شهر اعتاد فيه الناس على ارتفاع المصاريف والأسعار.
5. ماء المساجد
وتتوفر المساجد على إمدادات مياه قريبة من المصلين، لكن مع ذلك تظل بعيدة عن ذوي الحاجات الخاصة وكبار السن، لهذا سيقدّرون معروفكم إذا قمت بالتجول بقنينة ماء باردة في أنحاء المسجد.
6. أجهزة للمعوقين
قد تنقذون شخصا من العجز والإعاقة، بالمساهمة في شراء جهاز صغير أو معدات إضافية، كسماعات أو عكازات أو كرسي متحرك، تحريره من الكرسي قد يساعده في بناء مستقبله ومستقبل من حوله، فتكون خطوة صغيرة كهذه ذات أثر كبير.
7. إفطار جماعي
قد لا تتاح للصائم الفقير أو عابر السبيل الفرصة للإفطار على موائد الرحمن أو المحلات، لا بأس في تقاسم الطعام معه في إفطار جماعي في الخارج، أو إدخاله إلى البيت وإكرامه.
8. فتح أبواب المطاعم أمام المحتاجين
يمكن للمطاعم أن تخصص وقت الإفطار لفتح أبوابها أمام المحتاجين، وقد تكون بديلا جيدا في دول تمنع فيها القوانين موائد الرحمن في الشارع العام، وهي كذلك بادرة تحفظ كرامة المحتاجين.
9. التبرع بالمنتجات
يمكن للمحلات والمصانع و"العلامات" أن تتبرع بمنتجاتها لمساعدة المحتاجين.
10. التصدق بالوقت والعلاقات
لمن لا يستطيع التبرع بماله، يمكنه المشاركة بجهده ووقته في الحملات التطوعية التي تقام طيلة شهر رمضان وخارجه، كما يمكن لمسؤول معيّن أن يساهم في تسهيل أعمال متوقفة بسبب البيروقراطية والتي قد تنتج عنها مشاكل متراكمة.