يمكث نحو مئة من جرحى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في مستشفيات القدس المحتلّة، لتلقي العلاج، وفق معطيات حصل عليها "العربي الجديد" من إدارة مستشفيات: المقاصد الإسلامية، المطلع "أوغستا فيكتوريا"، وسانت جوزيف "الفرنسي".
وبلغ إجمالي عدد جرحى العدوان منذ مطلع يوليو/ تموز الماضي، في مستشفى المقاصد على جبل الزيتون، 58 جريحاً.
وتراوحت أعمار الجرحى بين ثلاث سنوات و53 عاماً، ويعاني الجرحى من كسور متعددة، وحروق، وبتر أطراف، وإصابات بالغة في الرأس، وتهشّم في العظام، إضافة لثلاث حالات بالغة الخطورة في غرفة العناية المكثفة.
وبدا الوضع مشابهاً في المستشفى الفرنسي "سانت جوزيف"، وبلغ العدد الإجمالي 43 جريحاً منذ بدء العدوان على غزة، 70 في المئة منهم من الأطفال.
ويعاني أولئك الجرحى في "سانت جوزيف" من إصابات مختلفة تتنوع بين حروق، وبتر أطراف، وتمزق في الكبد، وتهتك بالعضلات، ومن بينها حالات حرجة جداً، تستوجب عناية خاصة.
وتمكث نصف الحالات الحرجة في غرفة الإنعاش، كما تتراوح أعمار الجرحى بين ثمانية أشهر وثلاث سنوات.
أما في مستشفى المطلع" أوغستا فيكتوريا"، فيصل العدد الإجمالي إلى 13 جريحاً، وتتراوح أعمارهم بين العام، و48 سنة، ويعانون من إصابات في البطن، والصدر، والرأس، نتيجة شظايا القذائف والصواريخ.
ووصلت سيدة حامل من عائلة الندر، الى مستشفى المقاصد، وهي على وشك الوضع وفي حال الخطر الشديد، ومهددة بفقدان حياتها من الإصابة، كما تعاني من فقر دم شديد، وتخضع الآن للمراقبة الطبية الفائقة.
ويوجد في قسم الأطفال ثلاثة أطفال فقدوا أهلهم في القصف، وجاء أحد أقربائهم مرافقاً لهم، وهم: قصي نملة (4 أشهر)، شهد نملة (10 سنوات)، ومنّة الله (سنة ونصف).
وبلغ إجمالي عدد جرحى العدوان منذ مطلع يوليو/ تموز الماضي، في مستشفى المقاصد على جبل الزيتون، 58 جريحاً.
وتراوحت أعمار الجرحى بين ثلاث سنوات و53 عاماً، ويعاني الجرحى من كسور متعددة، وحروق، وبتر أطراف، وإصابات بالغة في الرأس، وتهشّم في العظام، إضافة لثلاث حالات بالغة الخطورة في غرفة العناية المكثفة.
وبدا الوضع مشابهاً في المستشفى الفرنسي "سانت جوزيف"، وبلغ العدد الإجمالي 43 جريحاً منذ بدء العدوان على غزة، 70 في المئة منهم من الأطفال.
ويعاني أولئك الجرحى في "سانت جوزيف" من إصابات مختلفة تتنوع بين حروق، وبتر أطراف، وتمزق في الكبد، وتهتك بالعضلات، ومن بينها حالات حرجة جداً، تستوجب عناية خاصة.
وتمكث نصف الحالات الحرجة في غرفة الإنعاش، كما تتراوح أعمار الجرحى بين ثمانية أشهر وثلاث سنوات.
أما في مستشفى المطلع" أوغستا فيكتوريا"، فيصل العدد الإجمالي إلى 13 جريحاً، وتتراوح أعمارهم بين العام، و48 سنة، ويعانون من إصابات في البطن، والصدر، والرأس، نتيجة شظايا القذائف والصواريخ.
ووصلت سيدة حامل من عائلة الندر، الى مستشفى المقاصد، وهي على وشك الوضع وفي حال الخطر الشديد، ومهددة بفقدان حياتها من الإصابة، كما تعاني من فقر دم شديد، وتخضع الآن للمراقبة الطبية الفائقة.
ويوجد في قسم الأطفال ثلاثة أطفال فقدوا أهلهم في القصف، وجاء أحد أقربائهم مرافقاً لهم، وهم: قصي نملة (4 أشهر)، شهد نملة (10 سنوات)، ومنّة الله (سنة ونصف).