تلقى المهاجم الدولي الغابوني، بيير أوباميانغ، لاعب بروسيا دورتموند الألماني، عرضاً خيالياً للالتحاق بالدوري الصيني، مقابل 150 مليون يورو، وراتباً سنوياً يتجاوز 40 مليون يورو، وفق ما أكدته صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية.
وكان الدوري الصيني قد شهد انتقال المهاجم الأرجنتيني، كارلوس تيفيز قبل أيام، في صفقة جعلت منه اللاعب الأغلى راتباً في العالم، بمبلغ قيمته 38 مليون يورو سنوياً، بعد انضمامه إلى فريق شنغهاي شينهوا.
وعبر المهاجم الدولي الغابوني في أكثر من مناسبة عن رغبته في الالتحاق بنادي ريال مدريد الإسباني، إلا أن قيمة الصفقة والعرض المغري المقدم من فريق شنغهاي الصيني، قد يغير رغبة أوباميانغ، خاصة وأنه سيتحصل في حال موافقته على راتب سنوي يصل إلى 41 مليون يورو، وصفقة قيمتها 150 مليون يورو.
وسيمكن هذا العرض المهاجم الدولي الغابوني، في حال موافقته، من أن يصبح صاحب أغلى صفقة في العالم، وليتجاوز اللاعب الدولي الفرنسي، بول بوغبا الذي انتقل خلال الميركاتو الصيفي إلى مانشستر يونايتد الإنكليزي مقابل 105 ملايين يورو.
وسيغيب أوباميانغ عن تشكيلة فريقه بروسيا دورتموند لفترة قد تصل إلى شهر تقريباً، بسبب ارتباطات اللاعب مع منتخب بلده، الذي يستعد للمشاركة في بطولة أمم أفريقيا بعد أسبوع تقريباً، ويطمح خلالها المنتخب الغابوني إلى تحقيق نتيجة إيجابية خاصة وأنه مستضيف البطولة.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان الدوري الصيني قد شهد انتقال المهاجم الأرجنتيني، كارلوس تيفيز قبل أيام، في صفقة جعلت منه اللاعب الأغلى راتباً في العالم، بمبلغ قيمته 38 مليون يورو سنوياً، بعد انضمامه إلى فريق شنغهاي شينهوا.
وعبر المهاجم الدولي الغابوني في أكثر من مناسبة عن رغبته في الالتحاق بنادي ريال مدريد الإسباني، إلا أن قيمة الصفقة والعرض المغري المقدم من فريق شنغهاي الصيني، قد يغير رغبة أوباميانغ، خاصة وأنه سيتحصل في حال موافقته على راتب سنوي يصل إلى 41 مليون يورو، وصفقة قيمتها 150 مليون يورو.
وسيمكن هذا العرض المهاجم الدولي الغابوني، في حال موافقته، من أن يصبح صاحب أغلى صفقة في العالم، وليتجاوز اللاعب الدولي الفرنسي، بول بوغبا الذي انتقل خلال الميركاتو الصيفي إلى مانشستر يونايتد الإنكليزي مقابل 105 ملايين يورو.
وسيغيب أوباميانغ عن تشكيلة فريقه بروسيا دورتموند لفترة قد تصل إلى شهر تقريباً، بسبب ارتباطات اللاعب مع منتخب بلده، الذي يستعد للمشاركة في بطولة أمم أفريقيا بعد أسبوع تقريباً، ويطمح خلالها المنتخب الغابوني إلى تحقيق نتيجة إيجابية خاصة وأنه مستضيف البطولة.
(العربي الجديد)