تصب الترشيحات بشكل أكبر في مصلحة ألمانيا والبرازيل للتتويج بكأس العالم 2018، لكن وسائل الإعلام الإسبانية دعمت منتخبها وأوجدت أسباباً حقيقية تجعل من فريق يولين لوبتيجي الشاب مرشحاً بقوة لنيل اللقب في روسيا.
وطرحت صحيفة "أس" المدريدية خمسة أسباب تدعو للتفاؤل بفوز الماتادور بلقبه الثاني بعد نسخة 2010:
الانسجام مع لوبتيجي
لم تخسر إسبانيا أي مباراة حتى الآن تحت قيادة لوبتيجي بعد خلافة فيسنتي ديل بوسكي سواء في الوديات أو الرسميات بواقع 12 انتصاراً و3 تعادلات أمام إيطاليا (في تورينو) وإنكلترا (في ويمبلي) وكولومبيا.
وسبق أن تعامل لوبتيجي مع العديد من العناصر الحالية، مثل دي خيا وموراتا وإيسكو وناتشو وبارترا وتياغو ألكانتارا وإياراميندي ومورينو، وتوج معهم بلقبي بطولة أوروبا تحت 19 وتحت 21 عاماً عامي 2012 و2013، لذا يبدو الانسجام واضحاً بينهم.
أفضل خط وسط في العالم
ربما لا يوجد فريق في مونديال روسيا يملك خط وسط أفضل من إسبانيا التي تفتخر بوجود بوسكيتس وإنييستا وايسكو وأسينسيو وديفيد سيلفا وتياغو وكوكي وإياراميندي وساؤول، ومعظمهم يمرون بحالة فنية رائعة حالياً.
مزيج شباب وخبرة
في آخر تشكيلة للوبتيجي كانت عناصر الخبرة حاضرة في وجود إنييستا وراموس وسيلفا وريينا وبيكيه وكاييخون وأسباس، وجميعهم تزيد أعمارهم على 30 عاماً.
وفي المقابل، توجد مواهب شابة لامعة تراوح أعمارها بين 21 و26 عاماً، مثل موراتا وأسينسيو وإيسكو وبارترا وكارباخال وكوكي وتياغو وأودريوزولا وكيبا وسوسو ولويس ألبرتو ومورينو.
تشكيلة مكتملة
يملك لوبتيجي أكثر من لاعب متميز في كل مركز وستكون مشكلته إيجابية في الانتقاء بين العديد من الأسماء الجاهزة بكل الخطوط.
عدم الخوف
لا يخشى فريق لوبتيجي أي منافس على الساحة العالمية رغم استقرار البرازيل تحت قيادة تيتي وامتلاك ألمانيا أكثر من تشكيلة ناجحة مع يواخيم لوف واستعرض الإسبان قوتهم في الفوز 3-0 على إيطاليا قبل وقت قصير. وحتى ميسي تمنى ألا تقع الأرجنتين في طريق إسبانيا في المونديال، كما لا تبدو فرنسا أو بلجيكا أكثر قوة من إسبانيا حالياً.
اقــرأ أيضاً
وطرحت صحيفة "أس" المدريدية خمسة أسباب تدعو للتفاؤل بفوز الماتادور بلقبه الثاني بعد نسخة 2010:
الانسجام مع لوبتيجي
لم تخسر إسبانيا أي مباراة حتى الآن تحت قيادة لوبتيجي بعد خلافة فيسنتي ديل بوسكي سواء في الوديات أو الرسميات بواقع 12 انتصاراً و3 تعادلات أمام إيطاليا (في تورينو) وإنكلترا (في ويمبلي) وكولومبيا.
وسبق أن تعامل لوبتيجي مع العديد من العناصر الحالية، مثل دي خيا وموراتا وإيسكو وناتشو وبارترا وتياغو ألكانتارا وإياراميندي ومورينو، وتوج معهم بلقبي بطولة أوروبا تحت 19 وتحت 21 عاماً عامي 2012 و2013، لذا يبدو الانسجام واضحاً بينهم.
أفضل خط وسط في العالم
ربما لا يوجد فريق في مونديال روسيا يملك خط وسط أفضل من إسبانيا التي تفتخر بوجود بوسكيتس وإنييستا وايسكو وأسينسيو وديفيد سيلفا وتياغو وكوكي وإياراميندي وساؤول، ومعظمهم يمرون بحالة فنية رائعة حالياً.
مزيج شباب وخبرة
في آخر تشكيلة للوبتيجي كانت عناصر الخبرة حاضرة في وجود إنييستا وراموس وسيلفا وريينا وبيكيه وكاييخون وأسباس، وجميعهم تزيد أعمارهم على 30 عاماً.
وفي المقابل، توجد مواهب شابة لامعة تراوح أعمارها بين 21 و26 عاماً، مثل موراتا وأسينسيو وإيسكو وبارترا وكارباخال وكوكي وتياغو وأودريوزولا وكيبا وسوسو ولويس ألبرتو ومورينو.
تشكيلة مكتملة
يملك لوبتيجي أكثر من لاعب متميز في كل مركز وستكون مشكلته إيجابية في الانتقاء بين العديد من الأسماء الجاهزة بكل الخطوط.
عدم الخوف
لا يخشى فريق لوبتيجي أي منافس على الساحة العالمية رغم استقرار البرازيل تحت قيادة تيتي وامتلاك ألمانيا أكثر من تشكيلة ناجحة مع يواخيم لوف واستعرض الإسبان قوتهم في الفوز 3-0 على إيطاليا قبل وقت قصير. وحتى ميسي تمنى ألا تقع الأرجنتين في طريق إسبانيا في المونديال، كما لا تبدو فرنسا أو بلجيكا أكثر قوة من إسبانيا حالياً.