ارتبطت الأغاني الشعبية، بشكل مباشر بالمصريين، لكن مع بدء انتشار هذه الموسيقى بدأ المنتجون الموسيقيون يلجأون إليها بسبب شعبيتها.. هنا لائحة بأشهر 7 أغان شعبية لم تمت رغم مرور السنين:
أمونة في الصعيد
هي أغنية صعيدية، من كلمات وغناء الفنان الشعبي باسم يزبك، أطلقها في ألبوم "أماني وباسم". الأغنية اشتهرت في العالم العربي، إذ غناها العديد من الفنانين في حفلاتهم الخاصة وحفلات الزفاف، ولا تزال حتى يومنا هذا تسمع في العديد من الحفلات ويرقص على ألحانها الإيقاعية آلاف الأشخاص، وقد رقصت عليها الراقصة اللبنانية الشهيرة أماني.
افرض
لا يمر حفل زفاف دون سماع أغنية "افرض" الصعيدية للفنان حكيم الذي امتازت معظم أغانيه بالطابع الراقص، ويقول حكيم في أحد تصريحاته الصحافية: "مرت الأغنية الشعبية المصرية بمراحل أسهمت فى تطورها، فهناك عقود زمنية شهدت تطورًا فاق الحدود، وأنا أغني ما يقوله الإنسان فى حياته الطبيعية، وأغنياتى تغزل من مفردات الشارع كأغنية "افرض مثلا".
عن إذنك
حققت أغنية "عن إذنك يا معلم" التي غنتها الفنانة اللبنانية رولا سعد على موقع "يوتيوب" حوالي 7 ملايين مشاهدة.
بتناديني
مازالت أغنية "بتناديني تاني ليه" من الأكثر استماعاً على "يوتيوب" وقد غناها أكثر من فنان بينهم دنيا مسعود، وبشير.
هتجوز
امتازت معظم أغاني الفنان الشعبي سعد الصغير بالطابع الراقص، وتعتبر أغنية "هتجوز" التي غناها في فيلم "لخمة راس" من الأغاني الشعبية الاستعراضية الراقصة، من كلمات ملاك عادل وتلحين محمد عبد المنعم.
كجولوه
غنى الفنان المصري محمد هنيدي مع فرقته الاستعراضية "كجولوه" في فيلم صعيدي في الجامعة الأميركية، فنالت رواجا كبيرا لدى المستمع العربي، فلم يمر حفل خاص أو زفاف دون سماع هذه الأغنية.
بدويست
لم يكن يدرك الفنان محمد شريف التي أطلق أغنية "بدويست" باللهجة الصعيدية وهي من ألحانه وكلماته، أنها ستصل الى العالم العربي بأسره، وسيرقص عليها الآلاف في الحفلات والمناسبات.
اقرأ أيضاً: 7 أماكن رائعة قد تختفي قريباً من الوجود