تتمثل الأفكار التكتيكية للمدرب كيكي سيتين (61 عاماً) في الشكل التالي:
- استخدام الأظهرة لكي تكون أقرب إلى دور أجنحة هجومية.
- رأس الحربة يشغل المساحة بين قلبي الدفاع، ويتحرّك لإجبارهما على الخروج من تمركزهما.
- لاعبا خط الوسط (الهولندي فرانكي دي يونغ والبرازيلي أرثور ميلو مثلاً) يتحركان نحو المساحة وسط المنافس.
- المهاجم الثاني يتحرك بين الخطوط أسفل رأس الحربة، منتظراً أي ثغرة ويجذب المدافعين.
- يسقط لاعب أمام المدافعين للاستلام والتسليم والبناء، وحماية الفريق من الاختراقات في العمق.
- الصبر في نقل الكرة يميناً ويساراً، لخلق الثغرات.
- تحويل الكرة نحو الداخل ثم الخارج ثم الداخل ثم الخارج، لفتح الملعب وخلق مساحة للتمرير.
- مواجهة "الكاونتر-أتاك"، عبر استرجاع الكرة سريعاً وعدم السماح للمنافس بالمساحة التي يريدها.
- التحرك بين الخطوط لكسر الإيقاع وكسر خطوط المنافس وخلق المساحة بسرعة.
ولو نجح سيتين في تطبيق هذه العمليات التكتيكية، سيُحول برشلونة إلى قوة ضاربة حتماً، وهو يحتاج لثلاثة عناصر مهمة لنجاح كل هذا: عودة الحماس، ضبط غرفة الملابس، التوظيف الصحيح للعناصر والأدوار.
وسيقود المدرب السابق لريال بيتيس الفريق الكتالوني، من مقعد المدير الفني في ملعب "كامب نو" حتى 30 يونيو/ حزيران 2022.