دخل الأسير أحمد زهران اليوم الأربعاء، يومه الـ80 في إضرابه المفتوح عن الطعام ضد اعتقاله الإداري، وسط أوضاع صحية خطيرة يواجهها في مستشفى "كابلان" الإسرائيلي مع استمرار الاحتلال رفض الاستجابة لمطالبه، والمماطلة المتعمدة في طرح حلول جدّية لقضيته.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني في بيان، أن جلسة محكمة ستُعقد للأسير زهران في 19 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، للنظر في الاستئناف المقدم باسمه ضد قرار تثبيت اعتقاله الإداري، ومدته أربعة شهور.
وقال نادي الأسير: "الأسير زهران (42 سنة)، شرع في إضرابه الحالي بعد أن نكث الاحتلال بوعده بإنهاء اعتقاله الإداري في إضرابه السابق الذي استمر لمدة 39 يومًا، وانتهى في شهر يوليو/تموز الماضي.
ولفت نادي الأسير إلى أن إدارة معتقلات الاحتلال تفرض على الأسير زهران إجراءات عقابية وانتقامية منذ شروعه في الإضراب، وذلك من خلال حرمانه من زيارة العائلة، وعرقلة تواصل المحامين معه، ونقله المتكرر، وعزله في زنازين لا تصلح للعيش الآدمي، والذي استمر حتى نقله إلى المستشفى.
وقال نادي الأسير: "الأسير زهران (42 سنة)، شرع في إضرابه الحالي بعد أن نكث الاحتلال بوعده بإنهاء اعتقاله الإداري في إضرابه السابق الذي استمر لمدة 39 يومًا، وانتهى في شهر يوليو/تموز الماضي.
ولفت نادي الأسير إلى أن إدارة معتقلات الاحتلال تفرض على الأسير زهران إجراءات عقابية وانتقامية منذ شروعه في الإضراب، وذلك من خلال حرمانه من زيارة العائلة، وعرقلة تواصل المحامين معه، ونقله المتكرر، وعزله في زنازين لا تصلح للعيش الآدمي، والذي استمر حتى نقله إلى المستشفى.