سجلت الواردات الجزائرية من تركيا، ارتفاعا بنسبة 8.2 % على أساس سنوي، في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 2018، إلى 1.641 مليار دولار.
وأظهرت بيانات رسمية لإدارة الجمارك، أمس، أن تركيا حلت في قائمة البلدان العشرة، الأكثر تصديرا إلى الجزائر، إذ جاءت سادسا.
وتصدرت الصين، قائمة المصدرين للجزائر خلال الفترة ذاتها بـ 5.520 مليارات دولار، بتراجع 16.13%، ثم فرنسا (3.455 مليارات دولار) بزيادة 8.4%.
وتسعى الجزائر إلى تحجيم الاستيراد بهدف الحد من أزمتها المالية في ظل تراجع أسعار النفط مقارنة بعام 2014، وأصدرت قرارات بحظر استيراد أكثر من 800 سلعة قبل أن تتراجع لتعلن فك الحظر مقابل رسوم إضافية على السلع.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين الجزائر وتركيا خلال 2017، نحو 4 مليارات دولار، فيما توجد 800 شركة تركية في البلاد، بحسب غرفة التجارة الجزائرية.
ووفق أرقام هيئة تطوير الاستثمار الحكومية الجزائرية، تعد تركيا أول مستثمر أجنبي في البلاد حاليا، بحجم 4.5 مليارات دولار، ساهمت في خلق 34 ألف وظيفة.
في سياق متصل، تراجع العجز التجاري للبلاد بنسبة 56.71 % على أساس سنوي، بنهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، إلى 3.69 مليارات دولار، نزولا من 8.53 مليارات دولار خلال الفترة المناظرة من 2017.
(الأناضول، العربي الجديد)
وأظهرت بيانات رسمية لإدارة الجمارك، أمس، أن تركيا حلت في قائمة البلدان العشرة، الأكثر تصديرا إلى الجزائر، إذ جاءت سادسا.
وتصدرت الصين، قائمة المصدرين للجزائر خلال الفترة ذاتها بـ 5.520 مليارات دولار، بتراجع 16.13%، ثم فرنسا (3.455 مليارات دولار) بزيادة 8.4%.
وتسعى الجزائر إلى تحجيم الاستيراد بهدف الحد من أزمتها المالية في ظل تراجع أسعار النفط مقارنة بعام 2014، وأصدرت قرارات بحظر استيراد أكثر من 800 سلعة قبل أن تتراجع لتعلن فك الحظر مقابل رسوم إضافية على السلع.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين الجزائر وتركيا خلال 2017، نحو 4 مليارات دولار، فيما توجد 800 شركة تركية في البلاد، بحسب غرفة التجارة الجزائرية.
ووفق أرقام هيئة تطوير الاستثمار الحكومية الجزائرية، تعد تركيا أول مستثمر أجنبي في البلاد حاليا، بحجم 4.5 مليارات دولار، ساهمت في خلق 34 ألف وظيفة.
في سياق متصل، تراجع العجز التجاري للبلاد بنسبة 56.71 % على أساس سنوي، بنهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، إلى 3.69 مليارات دولار، نزولا من 8.53 مليارات دولار خلال الفترة المناظرة من 2017.
(الأناضول، العربي الجديد)