تعتبر ظاهرة تأخر الزواج في ليبيا، من القضايا التي يعاني منها الشباب، وتتجه بعض الأوساط العلمية في البلاد إلى البحث عن أسباب التأخر، وتقديم اقتراحات لحلّ المشكلة، خصوصاً أنّ الأعباء الاقتصادية وغلاء المهر، من الأسباب المباشرة لتأخر الزواج.
يلجأ المتقاعدون الليبيون إلى مجموعة متنوعة من الأنشطة والهوايات لقضاء أوقات الفراغ التي لم يعرفوها سابقاً في سنوات حياتهم التي حفلت بالعمل الشاق لإعالة أسرهم.
مشكلات عديدة تواجه الأطفال الذين يعانون اضطراب طيف التوحّد في ليبيا، لعلّ أبرزها نقص في المراكز الحكومية، فعددها لا يتجاوز الثلاثة. كذلك ثمّة شكاوى من استغلال هؤلاء الأطفال من قبل المراكز الخاصة بهم
ما زال مصير أكثر من مائة مواطن من مدينة سرت، الواقعة بين طرابلس وبنغازي، شمالي ليبيا، مجهولاً، منذ سيطرة تنظيم "داعش" على المدينة واتخاذها عاصمة له في البلاد.
حذرت اللجنة العلمية الاستشارية لمكافحة جائحة كورونا، التابعة لحكومة الوفاق في ليبيا، من ازدياد الوضع الوبائي سوءاً في "حال عدم التزام المواطنين بالإرشادات كافة". وأشارت إلى أنّ ذلك سيؤثر سلباً على النظام الصحي بزيادة عدد المرضى والوفيات.
يستعد صندوق دعم الزواج في ليبيا للإشراف على برنامج تزويج قرابة أربعة آلاف من الشباب، خلال العام الجاري، بمساعدة رجال أعمال ومؤسسات مجتمع مدني. واعتمدت السلطات المبادرة بالتنسيق مع الصندوق في نهاية 2020.