لأول مرة في تاريخ الشاشة اليمنية، تشارك فئة الصم والبكم في مسلسل رمضاني، وبعض الأفلام التي سيجري بثها في شهر رمضان؛ في محاولة لإبراز مواهب هذه الفئة الصامتة ودمجها مع المجتمع الذي يواجه صعوبة في التعامل معها
قبل تسجيل الإصابة الأولى في اليمن بفيروس كورونا المستجد عالمياً يوم الجمعة، كانت صفحات إعلاميين محليين تعج بالشائعات والتحليلات الكاذبة عن انتشار الوباء في البلاد.
قبل سنوات، تعرّضت مدينة براقش التاريخية في اليمن إلى قصفٍ سعودي إماراتي ألحق أضراراً بالغةً بآثارها. لتعود ما تُسمّى بـ"قوات التحالف" إلى قصفها بشكلٍ أعنف هذه السنة، مُستهدفة ما تبقّى من معالم العاصمة الدينية لمملكة معين.
أدرجت موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية الشاب اليمني محمد عبد الحميد مقبل (20 سنة)، ضمن قائمتها في فن التوازن balance art، كأفضل رقم من خلال الموازنة بين ثلاث بيضات على سطح مستوٍ، ليكون بذلك أول يمنيّ وعربي يدخل القائمة لهذا الفن.
لم تصل جائحة كورونا بعد إلى اليمن، كما تقول البيانات الرسمية، غير أن كل ما يتعلق بالوباء قد سبقه فارضاً حجراً صحياً على الواقع الفني والثقافي وكثير من جوانب الحياة الاجتماعية
أصدرت وزارة الإعلام في حكومة جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، أمس الخميس، قراراً بإيقاف الصحافي محمد عبد القدوس الشرعي الذي يعمل نائباً لرئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" (نسخة صنعاء) ونائباً لرئيس التحرير وقائماً بأعماله.
استهدفت غارات التحالف السعودي الإماراتي إسطبلات الخيول في جناح الفروسية بالكلية الحربية التي تضم أكبر مركز لتربية وتدريب الخيول اليمنية، ما أسفر عن نفوق 70 منها، ومقتل أحد مربّيها
من الصعب تقييم الدورة الثانية من "المهرجان الوطني للمسرح – المكلّا" التي اختتمت السبت الماضي من زاوية فنية، فحسبُها أنها تؤكّد على تشبّث شباب اليمن بالمسرح في زمن الحرب والحصار، وأضداء عدوى فيروس كورونا مؤخراً.
تصارع الصحافة الاستقصائية في اليمن لشق طريقها في بلد تمزقه الحرب والأزمات، ويراهن ممتهنوها على قدرتها على كشف الحقائق وفرض المحاسبة الأمنية والمجتمعية.