زياد عيتاني

اليوم، الذكرى الأولى لرحيل النجمة المصرية مريم فحر الدين. النجمة التي قررت في سنواتها الأخيرة هدم المعبد على رأس الجميع.

اليوم تحلّ الذكرى السادسة لرحيل مصطفى محمود الذي عرف بشكل أساس في مصر والعالم العربي، بسبب برنامج "العلم والإيمان"

في الجزء الثاني من "الفنانون والسياسة" ننتقل إلى العالم العربي، إذ دخل عدد من النجوم هذا المعترك، إما من باب الأحزاب أو مجلس النواب

عرضت قناة mbc max HD، يوم الأحد الماضي، فيلمين من الطراز "الثقيل فنياً". لكن بدا واضحاً حذف المحطة لمشاهد من هذين الفيلمين بسبب... "الرقابة الأخلاقية".

مجموعة كبيرة من الفنانين رحلوا في عمر مبكر جداً، بينهم سيد درويش، وأسمهان، وشوشو وغيرهم

يسجّل لكبار نجوم المسرح قوّتهم في الارتجال. بعض تلك الارتجالات طبعت في أذهان المتفرّجين أكثر من لحظات أصيلة في المسرحية

خلال الحرب الأهلية اللبنانية، دبّت الفوضى في مختلف القطاعات. لم تسلم موجات الـ"إف إم" على أثير الراديو. كان كل من يملك أجهزة إرسال للبثّ المباشر يستغلّ هذه الفوضى.

من البلياردو، والفروسية، ورفع الأثقال، وكمال الأجسام، إلى التمثيل والسينما والبطولة والتاريخ والذاكرة العربية. كثيرون، من رشدي أباظة مرورا بأحمد رمزي وأحمد مظهر وليس انتهاءً بالشحّات مبروك وآخرين

حين انتشرت أغنية "سلم لنا بقا ع التورماي"، لم يكن مؤديها بطلاً للفيلم. حين سأل جورج سيدهم أو"حنفيا" الواد مزيكا: "تفهم بالسياسة يا واد؟" أجاب الأخير: "أنا الشعب". لم يكن الأخير إلا نجاح الموجي الذي تحل اليوم ذكرى رحيله.

برز عدد كبير من الراقصات والفنانات من خلال رقصات مميزة قدمنها في الأفلام المصرية مثل تحية كاريوكا ونبيلة عبيد وغيرهن، وكان لافتاً أنّ موضوع الرقص تحديداً لم يقتصر على الفنانات، بل برز عدد من الفنانين