وصول الاحتلال إلى المطارَدين وتصفيتهم في الضفة الغربية يُقسَم إلى قسمين: القسم الأول يعتمد مباشرةً على العملاء والتنسيق الأمني من خلال تقديم المعلومات. أما القسم الثاني، فهو الاعتماد على تكنولوجيا التجسس.