على الرغم من مرور أكثر من عام على تحرير الرقة من سيطرة تنظيم "داعش"، فإنها لم تستطع العودة إلى الحياة، ولو بالحد الأدنى، بل إن مآسيها تزايدت، عبر انتشار المخدرات والقوارض، بالإضافة إلى الجثث التي تسجل تحت بند "مجهولة الهوية".