تكشف الحلقة الثانية من ملف وثائق ميتروخين عن مقترح بإرجاء تسليم صواريخ (أرض - أرض) إلى مصر لثني الرئيس السادات عن التحرك عسكرياً ضد إسرائيل، بالإضافة إلى مؤشرات عن علم موسكو بوجود خطط لاغتيال السادات منذ عام 1977
اكتشف الأديب المصري محمد المنسي قنديل، تداول طبعة مزورة من مجموعته القصصية "آدم من طين"، تبلغ قيمتها 15 جنيها، داخل جناح مكتبات سور الأزبكية (تجمع لمكتبات تبيع الكتب القديمة)، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بينما يبلغ سعر الكتاب الأصلي 54 جنيها
يحدد العميد أحمد الزيات، المسؤول عن جناح وزارة الدفاع المصرية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، الهدف الأساسي من تواجدهم بحاجتهم للتواصل مع الناس، "وتوعيتهم بمخاطر المؤامرات الخارجية التي تدبرها قوى الشر والقوى الأجنبية مستهدفة الدولة والجيش"
تمويل هائل تضخه دولة الإمارات، في أروقة مؤسسة الأزهر بطرق متنوعة، أثمر عن مواقف سياسية داعمة لها في مرحلة ما بعد يوليو/تموز من عام 2013، ما يجعل رسالة الدين الأخلاقية الخاسر الأكبر، وفقاً لما يوثقه التحقيق
حصدت العشرينية المصرية هاجر عبدالعزيز، ثمرة مواظبتها لمدة ثمانية أشهر على حضور دورة تدريبية حصلت عليها عبر البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، إذ نالت وظيفة نادرة في قسم العلاقات العامة بوزارة البترول، على الرغم من حصولها على تقدير مقبول
تكشف "العربي الجديد" في تحقيق استقصائي عن الكيان الاقتصادي لوزارة الداخلية المصرية، عبرعملية تتبع وحصر لمشاريع وشركات الوزارة التي انطلقت بقوة في عام 2000، بعيداً عن أعين الأجهزة الرقابية في ظل غموض موقفها الضرائبي وعدم إدراجها في البورصة المصرية
يبحث المصريون عن "شقة العمر" من المهد إلى اللحد، قليل منهم يحالفه الحظ لامتلاك أربعة جدران تؤويهم وعائلاتهم التي تدغدغ الحكومة أمانيها بمشاريع إسكان متوسط، موجهة في حقيقتها للميسورين
يعاني نحو 800 مريض بالسرطان في معتقلات مصر، الحرمان من العلاج والرعاية الطبيين، وتركهم عزّلاً من دون دواء في مواجهة خاسرة مع المرض الخبيث، والذي ينهش أجسادهم في صمت داخل الزنازين، كما يكشف تحقيق "العربي الجديد"
بعد أن حسمت الستينية المصرية يسرية العزبي، قرارها باختيار جمعية نشرت العديد من الإعلانات الترويجية عن أسعارها المُميزة لتوفير تأشيرة الحج، انتهى حلمها الذي انتظرته طويلا، لحظة اكتشافها أنها وقعت ضحية عملية نصب واحتيال قام بها مالك الشركة
عقب ثورة 25 يناير، اضطر المواطن السيناوي، يوسف المرزوقي، إلى سد احتياجات عائلته الغذائية، من البضائع الإسرائيلية، التي انتشرت في أسواق مدينة الشيخ زويد في شمال سيناء، بسبب قلة المنتجات المصرية التي كانت تصل إلى مدينته في ذلك الوقت