يتذكر المشجع العراقي الحاج عبد الله صميدح الذي بدأ حياته لاعباً في فرق محلية في ستينيات القرن الماضي، أن الحياة البسيطة في الماضي كانت تنعكس على كل مجريات الحياة، ومنها كرة القدم
ظهر الرسام العراقي أحمد طالب الجبوري، الذي اشتهر محلياً برسم اللوحات كبيرة الحجم المحفورة على مساحات كبيرة من الأرض بواسطة معدات مختلفة، في عمل فني جديد، قال إنّه نفّذه بمناسبة استضافة قطر كأس العالم، معتبراً أنّ الحدث عربي بامتياز.
في حي الميدان وسط العاصمة العراقية بغداد، إحدى أبرز المناطق المكتظة بالسكان، والتي يقصدها الناس من مختلف المحافظات،تقف العراقية أم سجاد (55 عاماً) متشحة بالسواد الذي لم يفارقها منذ سنوات على رصيف عام، تبيع الشاي العراقي للمارة
يكسب أبو خالد مالاً بسيطاً من العزف على الناي، لكن حبه للموسيقى والناس جعله ظاهرة في المجتمع البغدادي وأثرّ أيضاً على شبابه الذين ينقل إليهم روحاً إيجابية
تعتبر الشناشيل العراقية من أبرز العلامات التاريخيّة في العاصمة بغداد، وهي باتت مهددة بالتلاشي والزوال بعد عقود من الإهمال والتخريب من جهات سياسية وحكومية.
ما زالت العاصمة العراقية بغداد تحافظ على العشرات من المقاهي القديمة، خاصة تلك المطلة على نهر دجلة ومدينتي الأعظمية والكاظمية المتجاورتين إلى الشمال من المدينة.
"الانتخابات القادمة عبارة عن تدوير وجوه، ولست وحدي، بل أغلبية الشعب العراقي لا تعوّل عليها"، هكذا لخص الكتبي في شارع المتنبي، ستار محسن علي (59 عاماً) نظرته للانتخابات العراقية التي تجرى الأحد القادم.
شهدت العاصمة العراقية بغداد، مساء أمس الأربعاء، تظاهرة نسوية هي الأولى من نوعها، بمناسبة اليوم الدولي لمناهضة العنف ضد المرأة، شاركت فيها أعداد كبيرة من النساء الناشطات، فضلاً عن ناشطين وأعضاء منظمات مجتمع مدني.
في مشهد أصبح مألوفاً، يتجمّع، منذ حوالي ثمانية أشهر، المئات من العراقيين الحاصلين على شهادات البكالوريوس والدبلوم أمام البوابة الخاصة بمرور الوزراء والمسؤولين العراقيين، إلى داخل المنطقة الخضراء أو أمام وزارة التعليم، آملين الحصول على وظيفة.
في حي اليرموك وسط العاصمة العراقية بغداد، لجانب الكرخ منها، افتتحت سيدة عراقية مطعماً للمأكولات الشعبية لاقى نجاحاً متميزاً، رغم وجود مطاعم أخرى قد تكون أكثر أناقة وقدماً منه، غير أن الزبائن وجدوا في التجربة ما يستحق الدعم والتقدير والتشجيع.