بعد انتكاسة الربيع العربي، استمرت قطر في استراتيجيتها في المنطقة، مع تغييرات طفيفة في أدواتها، فأبرمت اتفاقيات احتمائية، ولم تتخلَّ عن قوى الإسلام السياسي، لغياب القوى البديلة الأخرى، ولاحتفاظ هذه القوى بتأثير إقليمي وتشابك مع بعض دوائر الحكم في المنطقة.