لم تكن طفولة السويدي كلارك أولوفسون (1947) كتلك التي قد يحظى بها أي طفل آخر؛ إذ وُلد لأب سكّير وعنيف، وأمّ مُحبّة لكن ما بيدها حيلة. كان الأب يضربه ويعنّفه من دون أي أسباب.
يبحث هذا المُشاهد عن فيلم أو مسلسل رُعب، قد يساهم أحدهما بإثارته، ورفع مستويات الأدرينالين في دمه، وخوضه مغامرة، من المفترض أن تكون مشوقة ومربكة، إلا أنه يعرف جيداً أن التجربة هذه لن تكلّفه شيئاً سوى ما يدفعه من اشتراك شهري للمنصّة
يبقى لأفلام الويسترن (Western movies) حضور مميّز على الشاشات والمنصّات التي تتسابق على إنتاجها أو عرضها. حين ندخل إلى منصة OSN، مثلاً، يلفت نظرنا هناك فيلم The Hateful Eight، الذي صدر عام 2015 بتوقيع المخرج الشهير كوينتن تارانتينو
Nobody عنوان الفيلم الذي أخرجه الموسيقي الروسي إيليا نيشولر. نعود في الزمن إلى الوراء؛ مواطن أميركي مثالي، ينهض باكراً للحاق بسيارة جمع القمامة، يغتسل ويحضر الإفطار، يتناوله وعائلته المكونة من زوجته وابنه وابنته، ثم يمضي إلى عمله كمحاسب.
"سحبنا ترخيصه نهائي بدون رجعة، لأنه الحقيقة إحنا مش ناقصين في الوسط الفني هذه النوعية الغريبة والعجيبة من الفن.. بالناقص من حسن شاكوش". بهذه الكلمات، قرّر نقيب الموسيقيين المصريين هاني شاكر إيقاف مغنّي المهرجانات، حسن شاكوش، عن الغناء نهائياً.