يعيد فيلم "تيمقاد" للمخرج فابريس بن شاوش -الذي يعرض الآن في الجزائر- إلى الواجهة، مسألة الأفلام السينمائية المشتركة بين الجزائر وفرنسا، والتي ينجزها مخرجون يتبنون مقارباتٍ تندرج ضمن ما يمكن تسميتها بالرؤية النيوكولونيالية،رغم استفادة أصحابها من تمويل جزائري رسمي سخي.