تتفاقم أزمة أسطوانات الأوكسجين التي يبحث عنها ذوو المرضى السودانيين، مع تزايد أعداد المصابين بكورونا، في ظل عدم إعادة مواطنين للعبوات التي يحتفظون بها كاحتياطي، خشية من حدوث طارئ لأحد أفراد الأسرة مع تفشي الفيروس
صاحبت عمليات توزيع المواد الإغاثية على منكوبي السيول فوضى عارمة، إذ هجم بعض الأهالي على شاحنة محملة بالخيام وتمكنوا من الحصول على خيمتين وفي أحيان أخرى ثلاث، بينما يعيش آخرون في العراء من دون أن يسأل عنهم أحد
ينتظر الرياضيون السودانيون اكتمال مشروع المدينة الرياضية في الخرطوم، منذ ثلاثة عقود، غير أن مساحة المدينة التي بدأت بمليون وأربعمائة ألف متر مربع تقلصت إلى 414.225 م2 فقط بسبب قرارات حكومية كما يكشف التحقيق
يصب المقدم جعفر سيد أحمد جل اهتمامه خلال عمله في إدارة مكافحة التهريب بولاية القضارف على مكافحة انتشار عمليات تهريب الدقيق، إلى دولتي إثيوبيا وإريتريا، لما لها من أثر خطير يعاني منه جميع السودانيين، وخاصة المقيمين في منطقتي كسلا والقضارف
احتاج الأربعيني السوداني عبدالله المهدي إلى ثلاثين قارورة من المحاليل الوريدية، بعد ما فقد جسده 90% من السوائل، إثر إصابته بإسهال مائي حاد، بعد تناوله مياه شرب، أصابته و500 آخرين بالمرض الذي حصد أرواحاً عديدة خلال الأعوام الأخيرة
فقدت السبعينية السودانية فاطمة علي حياتها، بينما كان ذووها وأطباء الطوارئ بمشفى بحري الحكومي يجوبون الصيدليات القريبة بحثاً عن جهاز تنظيم الأوكسجين، إذ إن الأنبوبة الوحيدة المتوفرة في القسم تفتقر للجهاز المسؤول عن تنظيم انسياب الأوكسجين في رئتي المرضى
في كل مرة يحاول الشاب السوداني، محمد مختار، الإقلاع عن تعاطي "التمباك"، سرعان ما يفشل ويعود إلى تعاطيه مرة أخرى، ما يجعله واحداً من بين 24% من جملة سكان المدن السودانية ممن يتعاطون التبغ الشعبي السوداني.
تعود العلاقة بين المتصوفة الأتراك والسودان إلى القرن السابع عشر، وتحديداً إلى الفترة التي شهدت رحلة المتصوف والسائح التركي أوليا جلبي إلى مدينة سنار (عاصمة السودان القديمة)، بحثاً عن قبور الأولياء والصالحين السناريين، وفق ما دونه في كتابه "سياحتنامه".
انقضى يوم الخمسينية السودانية سامية محمد، بينما تبحث عن اسمها ضمن قوائم توزيع سلعة السكر التي أعدها مسؤولو اللجان الشعبية في الحي الذي تقطن فيه، إذ تم الإعلان عبر مكبر الصوت الخاص بمسجد الحي، عن توزيع جوالين مدعومين لكل أسرة.
لا تتوقف الدكتورة نهى نصار، اختصاصية الأمراض الجلدية، عن تحذير صديقاتها وقريباتها من استخدام مستحضرات التجميل المركّبة في الصيدليات، إذ تتردد على عيادتها حالات عديدة تعرضت لطفح جلدي وتهيّج شديد في البشرة بعد استعمالها لمركبات تفتيح البشرة لمدة يوم واحد
