عاشت الصحافة الخليجيّة عاماً صعباً على عدّة أصعدة، وتحديداً الأعباء الاقتصادية التي وضعت عراقيل أمام مستقبل كثير من المؤسسات الصحافية في الخليج، وتسبّبت بإغلاق عدة منصّات.
عدم استيعاب المجتمع لفكرة ركوب الدرّاجات على سبيل ممارسة الرياضة، أو وسيلة نقل وتنزّه، واعتبارها مجرّد لعبة، كان عائقًا أمام الفريق الذي سعى للتغلّب عليه عبر التحسيس بأهمية ممارسة الرياضة بطريقة سهلة، وإنشاء مواقف عمومية في الأسواق وأماكن العمل.
رغم أن "فيسبوك" و"تويتر" لا يزالان الأكثر استخداماً، إلا أنّ تطبيق "سناب تشات" عرف كيف يجد انتشاراً واسعاً جداً في العالم العربي، وبشكل أساسي في دول الخليج. هناك، لم يعد استخدامه حكراً على الفئة الشابة
يعيش العالم أزمةً في الصحافة الورقية، تسببها العوامل المالية بالدرجة الأولى ومعها اتجاه القراء للمحتوى الإلكتروني. وبعد لبنان ومصر، وصلت الأزمة إلى السعودية، حيث تعيش بعض وسائل الإعلام المكتوبة أزمةً مالية
في الخليج، تبدو الأجيال الجديدة مستعدةً لتجربة أي شيء مقابل الفضول، لم تنتظر اللعبة وقتًا طويلاً قبل وصولها إلى المستخدمين السعوديين على الرغم من عدم توفُّرها في المتجر السعودي حتى الآن، لكنَّ ذلك لم يمنعهم من الوصول إلى اللعبة.