سيطر الراوي على أغلب أجزاء الرواية، وابتعد في بعض الأحيان عن الإيهام بموضوعيته. وللخروج من سطوة هذا الراوي، استعان برواة هم شخصيات في الرواية تولوا مهمة السرد بضمير المتكلم