تحتاج المنظومة التعليمة في الدول العربية إلى فلسفة تربوية جديدة وسياسة توجيهية محكمة تعزز بناء مدرسة المستقبل، تلك المدرسة المعنية بقضايا أمتها، والتي تحمل همومها وأحلامها، الساعية للحرية والتنمية والحاضنة لقيم المواطنة، والعدالة والكرامة.