"وطن النجوم أنا هنا... حدّق أتذكر من أنا؟". عندما كتب إيليا أبو ماضي هذا البيت لم يكن يستشرف واقعنا، الأرضي، الذي صار ينافس سماءنا الصافية في عدد النجوم
ناولتني المفاتيح كي أتولى القيادة ثم استدارت واستقلت سيارتها من الباب الآخر، وكالعادة، ابتسمتْ لما رأتني أضع حزام الأمان. فممارسة عادة "إفرنجية" كهذه، قد تُعرِّضك للسخرية في بيروت