كاتب إسباني
وفي كل مرّة يسمع عن السهولة التي راح فيها بديلُه يتكيّف ويُنجز مهامه في المكتب، كانت صحته تسوء تدريجياً. أصبحت خافضات الحرارة تتأخّر أكثر في تهدئة الحمّى، وبات بالكاد يغادر سريره إلا من أجل الذهاب إلى المرحاض أو ليُعدّ طعامه...