دعا المشاركون في الفعالية التضامنية التي أُقيمت أمام مقر محكمة العدل الدولية في لاهاي، أمس الجمعة، إلى تفعيل القرار الاستشاري الذي أصدرته المحكمة بقضية جدار الفصل العنصري في فلسطين، وإلى إزالته وتعويض الفلسطينيين المتضررين منه.
تبيّن الدراسات أنّ الفيضانات تتهدد نحو ثلثَي أراضي هولندا، الأمر الذي دفع السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات ووضع خطط من شأنها التخفيف من حدّة الآثار الخطرة التي قد تخلّفها تلك التهديدات في البلاد.
عند البحث عن فرصة عمل، ثمّة معايير كثيرة تؤخذ في الاعتبار فيُرفض أشخاص ويُقبَل آخرون. وكيف إذا كان الأمر يتعلّق بلاجئين أو مهاجرين! في هولندا، هذه هي الحال
تتّجه الشرطة الهولندية نحو اعتماد سلاح جديد يحمله عناصرها، عبارة عن مسدس صعق كهربائي، بهدف تخفيض عدد الأسلحة النارية المرئية التي يحملها عناصرها في الشوارع، الأمر الذي يؤثّر على المشهد العام في البلاد. ووصفت تجربة السلاح الجديد بـ "المُرضية"
خلال الأعوام الثلاثة الماضية، زاد عدد طالبي اللجوء في هولندا. وشهد عام 2015 النسبة الأعلى لطالبي اللجوء منذ حرب يوغوسلافيا. وقبل عامين، تقدّم نحو 60 ألف لاجئ بطلب لجوء وحماية. إلّا أنّ هذا العدد انخفض خلال العام الماضي
حياة السوريات اللواتي لجأن إلى هولندا ليست سهلة، في ظلّ القيم والقوانين المختلفة التي تحكم المجتمع. فكانت منظمة "نساء سوريات" لمساعدة النساء على الاندماج بعد المعرفة
في أحد متاحف لاهاي، يمكن لتلاميذ المدارس وطلاب الجامعات عيش تجربة لم يتصوروا يوماً أنها قد تكون ممكنة، وهي تجربة اللجوء. في المتحف، يتعرفون إلى اللجوء عن كثب، وقد تتغير نظرتهم
استفادت الكاتبة والمتخصصة النفسية الهولندية إيسلين فان دي ساند من تجربتها الطويلة في سورية، في كتاب نشرته أخيراً يروي قصص سوريين في هولندا بطريقة مختلفة عن تصنيفهم لاجئين