تعتبر مشاركة المرأة الليبية في الإعلام والصحافة ليست بالمستوى المطلوب، حسب ما تراها عدة إعلاميات اخترن هذا المجال للخوض فيه. ويرجع ذلك لأسباب، منها العادات والتقاليد
ازدادت ظاهرة التسول في ليبيا بشكل كبير، خصوصاً في السنتين الماضيتين. وأصبحت الشوارع الرئيسية في العاصمة طرابلس مليئة بمتسولين على الطرقات والإشارات الضوئية.
يواجه الصحافي الليبي صعوبات كثيرة في الحصول على المعلومة الصحافية التي يغذي بها القارئ، خصوصًا في المناطق أو المدن التي تشهد اشتباكات مسلحة، فيعتمد على مصادره الخاصة التي ربما لا تكون كافية لإيصال الخبر بشكل صحيح، أو على حسه الصحافي.
أصبح الإعلامي في ليبيا يخاف على نفسه إن أعلن رأيا مغايراً أو انتقد شخصا يملك مجموعة أو مليشيا مسلحة. فلم تغب عمليات الخطف والتهديد، بل وصل الاغتيال لبعض الإعلاميين، وحتى الاعتداء الجنسي