حمدي البكاري من الصحافيين اليمنيين القلائل الذين وهبوا حياتهم من أجل اليمن، اليمن الذي غابت عنه أغلب العدسات ورجال الصحافة والإعلام وخذلوه ما عدا قلة مثل هذا الرجل الذي لم يخذل وطنه.
يبدو أن الحرب في اليمن لم تعطل الحياة على مستوى القطاعات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، بل امتدت لتلقي بظلالها على قطاع التعليم في البلاد بشكل عام.