نصّ الدستور اللبناني: على أن تلغى قاعدة التمثيل الطائفي ويُعتمد الاختصاص والكفاءة في الوظائف العامة والقضاء والمؤسسات العسكرية والأمنية والمؤسسات العامة وفقاً لمقتضيات الوفاق الوطني باستثناء وظائف الفئة الأولى والثانية
متى سيتحقق الحلم ويصبح واقعاً، ونبني أملنا على وطن يشجع مواهب الشباب والعقول الكبيرة. ومتى يعود كل لبناني إلى ذاته، ويعي أن لبنان وطن للجميع، وليس للقادة فقط، متى؟
يبقى اللوم الأكبر على الشباب اللبناني، الذي يقف "كالأصنام الصامتة" أمام دولة لم تهتم به يوماً، فالأوضاع التي يواجهها ومنغصات العيش وقلة الاهتمام ما هي إلا نتيجة قصور في أداء الدولة، لا يتابعه ويقف في وجهه أحد.