بعيدا عن التجييش الذي تتعرض له الجاليات، يبقى من الضروري أن يعاد النظر في شكل المشاركة الفاعلة.
في دول الاتحاد الأوروبي، وفي أميركا الشمالية واستراليا، تتصاعد أسهم اليمين القومي ضد المسلمين
الكتل اليمينية المتشددة تتشدق كثيراً بأنها وطنية إصلاحية تريد حماية مجتمعات الرفاهية والحفاظ على امتيازات "الأصلاء" من أبناء تلك البلاد