فوجئت بصدورها عن دار "أزمنة" في عمّان ليداهمني حزنٌ مريرٌ، فأعمال هلسا ذات قيمة أدبية وبحثية عالية، ولغالب في قلبي مكانة خاصّة، أبقت على ذلك الحلم، حياً في نفسي، إلا أنه لم يتحقق