أتذكر تلك اللفائف؟ وذلك السعال المديد والمتقطع، كالتدريبات الأولية في المستعمرات على نشيدها الوطني؟! ومع ذلك لا أقل عنك جهلاً في هذه لأمور. فللآن لا أعرف سعال الشاعر من القارئ من الناقد من المترجم من الراوي. لا أعرف إلا سعالي!