avata

مارك ستراند

مقالات أخرى

يسيل الحِبر من زاويتي فمي/ لا سعادة مثل التي أشعرها/ وقد كنت للتو آكل شعراً/ أمينة المكتبة لا تصدق ما تراه/ لها عينان حزينتان/ وتمشي ويداها في جيبي فستانها/ القصائد راحت/ والنور خبا/ والكلاب على سلّم الطابق تحت الأرضي/ صاعدة.

30 نوفمبر 2014