أصبح التهرّب من الخدمة العسكرية هو الملاذ الآمن لكل شباب هذه الجيل، فعندما يتحوّل الواجب المقدس من خدمة الوطن إلى خدمة ضباطه، هنا يتوجب أن تكون وقفة صارمة رافضة.