دأب النظام في سورية على تسويق جملة من الادعاءات التي ظن أنها تكسبه شرعية مدنية إلى جانب الشرعية الأمنية القمعية. ومن أهم هذه الادعاءات أنه منح السوريين فرصاً متزايدة للحصول على تعليم أفضل، على الأقل من الناحية الكمية.
تعيش المنطقة راهناً مصبوغاً بالدم والكوارث بفعل البشر الغارقين في بحار التخلف سوء في التعليم ، أو رداءة الغذاء، اوانعدام البنى التحتية المناسبة في ظل حروب تطحن الحجر والبشر.