"الأسعار في بريطانيا وأميركا مخيفة بسبب التضخم" هذا ما قاله أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في محاولة لتبرير الأوضاع الاقتصادية السيئة مصريا وعربيا
ثمّة تحديات تسببها مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديداً فيما يتعلّق بتجميد لحظة واحدة من الزمن والانطلاق منها إلى صياغة نظريّات لا أساس لها في أرض الواقع.
بعد تسعة أشهر من اندلاع معركة طوفان الأقصى، اعترفت أرمينيا بالدولة الفلسطينية، رغم أنّها تبتعد تدريجياً عن التحالف مع روسيا، وتتوجّه إلى التقارب مع الغرب.
تتعرّض مصر لتحدٍّي وجوديّ، يتمثل بإنقاط حصتها من المياه بسبب مسألة سد النهضة الإثيوبي. ومع ذلك يتعامل المسؤولون بلامبالاة، وهو ما ينسحب على كافة القطاعات.
صنعت اليابان صورة ذهنية إيجابية عند الجمهور العربي، بل تجاوز الإعجاب إلى حدود الهوس، ولكن هذه الصورة تنكسر اليوم بسبب المواقف اليابانية ممّا يحصل في غزّة.
نجت ألمانيا، مؤقتاً، في الدعوى التي رفعتها نيكاراغوا أمام محكمة العدل الدولية تطالب بمنع برلين من تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، بعد قرار المحكمة بعدم اختصاصها
لا تتعلق مشكلة التعبيرات بأنها صحيحة أم لا فقط، بل بكثرة تكرارها إلى درجة أفقدتها معناها، وجعلت من يستعين بها في مرمى الاتهام بالفقر اللغوي والكسل المهني.