كاتب مسرحي من سوريا
بالنسبة لجيلي من الأطفال آنذاك، تحول رأفت الهجان إلى رمز، وحلم، وقدوة. كلنا نريد أن نكون رأفت الهجان (محمود عبد العزيز)، ذلك الفتى الوسيم، والذكي، والوطني الرومانسي. فقد كان له، مع كل مثاليته، صولات وجولات في الغرام.