لا يخفى على أحد التدخل الروسي في سورية الذي رجّح كفة النظام السوري على حساب معارضيه من الفصائل المسلحة بأطيافها كافة، بعد أن وصلت سيطرتها في ذروتها إلى نحو 65 بالمئة من الأراضي السورية.
في مثل هذا الأيام بدأنا يداً واحدة، وقلباً واحداً، وصوتاً واحداً ضد الاستبداد والظلم، وتوريث الحكم، لانتشال أنفسنا من مستنقع الاضطهاد إلى مستوى الإنسانية بأدنى حالاتها..