نحتاج إلى رؤِية استراتيجية واضحة وقيادة سياسية قوية حكيمة ونخبة مغربية أصيلة عالمة متنورة ومنورة، من أجل بلورةِ نموذج تنموي مغربي سالكٍ إلى معالجة أسباب الداء لا أعراضه، وتحقيقِ التقدم والازدهار باستعادة التحكم في زمام الأمو واسترجاعِ الإشعاع الحضاري للأمة.