طارق ابن مدينة طرابلس، ذو 24 ربيعاً، طالب في السنة الثالثة في كلية الإعلام، أثر منذ اشتعلت صيحات الحرية الأولى في سورية أن يعلن موقفه المؤيد لثورة الشعب السوري لأجل الكرامة، على الرغم من كلّ التضييق المفروض على مناصري الثورة.