تُفضِّل الجهات الفاعلة الأكثر نفوذًا وتأثيرًا في المجتمع الدولي أنْ تستمرَّ في تبرير أفعالها، وإثبات صحة منطقها على أنْ تعترفَ بمسؤوليتها التاريخية تجاه الظلم الذي يتعرّض له الفلسطينيون يومياً، ولهذا يبدو أن السلام يبقى بعيدا عن متناول يد الفلسطينين.