تنتشر فوضى عمليات التجميل في العراق، إذ جرى إغلاق 182 مركزا مخالفا في بغداد وحدها ويعمل فيها أطباء غير مختصين كما أنها غير مرخصة، وصولا إلى عاملات في صالونات للحلاقة يستخدمن مواد ضارة وخطرة وحتى ربات بيوت
تنضب مياه بحيرات العراق جراء تداعيات التغير المناخي والتي تفاقمها أنشطة بشرية صناعية وزراعية، بالإضافة إلى تقليل إطلاقات المياه من دولتي الجوار إيران وتركيا، ما أثر على حياة الأهالي وأوضاعهم الاقتصادية المتردية
تنتشر مصافي نفط غير مرخصة من بغداد في إقليم كردستان العراق، والذي يخوض مواجهة مع المركز للسيطرة على موارده الطبيعية، غير أن عدم تنظيم القطاع ومراقبته أسفر عن فوضى بيئية يدفع ثمنها القاطنون في الجوار من صحتهم