استمع إلى الملخص
- حصد جائزة النيل المخرج محمد فاضل في الفنون، الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة في الآداب، والباحث محمد صابر عرب في العلوم الاجتماعية، بينما نالها حاكم الشارقة سلطان بن محمد القاسمي للمبدعين العرب.
- تضمنت جوائز الدولة التقديرية والتفوق والتشجيعية فائزين في مختلف المجالات، مثل الفنان محمد سعيد الشيمي، النقاد حسين حمودة، والباحثين أمنية حلمي وسامية قدري، إلى جانب مشاريع متنوعة في الفنون والآداب.
أكثر من خمسين فائزاً بجوائز الدولة التي أعلن عنها "المجلس الأعلى للثقافة" في القاهرة مساء أمس الثلاثاء في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وشملت فئات "النيل" و"التقديرية" و"التفوّق"، بالإضافة إلى جوائز الدولة النشحيعية.
ونال "جائزة النيل للمبدعين المصريّين"، في مجال الفنون، المخرج محمد فاضل الذي قدّم العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية والمسرحية منذ نهاية الستينيات، وفاز بها في مجال الآداب الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة الذي ينتمي إلى جيل الستينيات وله العديد من المجموعات الشعرية والدراسات النقدية، وفي مجال العلوم الاجتماعية فاز الباحث محمد صابر عرب عن دراساته التاريخية، بينما فاز بـ"جائزة النيل للمبدعين العرب" سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، الذي أصدر مؤلّفات في التاريخ والأدب.
وفاز بجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون: الفنّان محمد سعيد الشيمي ومهندس الديكور أنسي أبو سيف والباحث رضا بدر، بينما مُنحت في مجال الآداب لكلّ من النقّاد حسين حمودة وإغراء مهنا وسامي سليمان، ونالها في مجال العلوم الاجتماعية كلّ من أحمد مجدي حجازي وممدوح الدماطي وحسن عماد مكاوي وماجد عثمان.
أمّا قائمة الفائزين بـ"جوائز الدولة للتفوّق"، فاشتملت في مجال الفنون كلّاً من السيناريست والناقد وليد سيف، والمعماري حمدي السطوحي، والكاتبين عبد الرحيم كمال، وعزة بدر في مجال الآداب، والباحثين أمنية حلمي وسامية قدري وحامد عيد في مجال العلوم الاجتماعية.
كما أُعلن عن قائمة الفائزين بجوائز الدولة التشجيعية في مجال الفنون، ونالها المخرج محيي الدين أحمد عن فيلم "شقة المبتديان"، والفنانون مها عبد الكريم وعلي يوسف عن العمل الجداري المشترك "الأمل والتفاؤل"، والفنان شادي أبو ريدة عن العمل الفنّي "انزوائيات"، ومحمد حيدر عن تطبيق "كتب راديو- مكتبة نورى"، والباحثة نوران عزيز عن بحث "الجسد بين الواقعي والرقمي في العروض المسرحية الراقصة: عرض بكسل لمراد مرزوقي نموذجاً)"، والفنان حمدي صيام عن كورال "النور البعيد"، والفنان ياسين محمد حسن عن كورال "الله معين".
وفي مجال الآداب، فاز بها الكاتبان مارك جرجس عن رواية "القبودان"، وفاطمة الشريف عن مجموعة قصصية بعنوان "حين يغيب العالم"، والشاعران محمد عرب صالح عن ديوان "دائرة حمراء حول رأسي"، وريم أحمد محمد المنجي عن ديوان "روايح زين"، وفي فرع الترجمة من العربية وإليها فاز كلٌّ من هشام علي ومارك بشاي ومحمد حسانين إمام حسانين ومحمد محمود حسين.
وفاز في مجال العلوم الاجتماعية الباحثون عبد الرحمن عبد العظيم وعبد الفتاح حجازي (عبد الفتاح عاشور) وأحمد شوقي حسن وأحمد متولي ومحمد إبراهيم وميرفانا جرجس، إضافةً إلى هبة علي في فرع التربية وعلم النفس، بينما فاز في فرع الكتاب والنشر والمكتبات والمتاحف، كلّ من محمد عبد السلام وسلمى أحمد ونيرة السيد وهشام الشوكي وأحمد العصار.
كما حاز الجائزة في مجال العلوم القانونية والاقتصادية الباحثون: أحمد محمود، ونورا عبد السلام، وأسماء عبد المجيد، ومحمد عبد الفتاح ومحمد رمضان بشندي.