في غضون يومين، أعلن ثلاثة كتّاب جزائريين استقالتهم من الاتحاد بسبب "صمته" في خضم الجدال الذي أُثير حول رواية "هوارية" للكاتبة إنعام بيوض وعدم اتخاذه موقفاً منه.
حتى الجمعة المُقبل، تتواصل فعاليات الدورة الثانية من معرض الكتاب الذي يُنظّمه "مركز بُساط الثقافي" في مقرّه بالقاهرة، ويتضمّن أنشطة عن أدب اليافعين و"الجيل Z".
يستند عرض "132 سنة، كي لا ننسى"، والذي قُدّم أمس وأول أمس في "المسرح الوطني" بالجزائر العاصمة، على ثلاثة نصوص للمسرحي البارز ولد عبد الرحمان كاكي (1934 - 1995).
شاعر وصحافي مستقلّ مقيم في كندا، من مواليد قرية سنابس شمال شرق السعودية عام 1989. صدرت له أربع مجموعات شعرية، هي: "عين في إصبع" (2013)، و"من العتمة إلى الجياع" (2015)، و"سيرة الشبيه" (2017)، و"غيوم سيت" (2020). حاز مؤخّراً جائزتَي "شيرين أبو عاقلة للصحافة المختصّة بالعدالة الاجتماعية" و"ليونارد شيفرين ولويز دولود للمراسلين الناشئين" في كندا. يعمل حالياً في الصحافة المحلّية الكندية.
يضمّ المعرض، المقام حالياً في لندن، أعمالاً تتوزّع بين الرسم والتصوير والنحت، توضّح رؤية الفنان السعودي أحمد ماطر للتفاعل المعقّد بين التقاليد والحداثة في بلده.
"منتدى مكتبة الإسكندرية للشعر العربي" هو اسم فعالية جديدة افتتحت أمس ضمن "معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب"، الذي تستمرّ دورته التاسعة عشرة حتى الأحد المقبل.
أصدرت المحكمة الابتدائية في الرباط، مؤخراً، حُكماً يقضي ببطلان إجراءات الدعوة إلى عقد مؤتمر استثنائي لـ"اتحاد كتّاب المغرب"، كان مقرّراً مطلع العام الجاري.
حتى وإن استعانت بأسماء يوصف بعضها بالوازن في المشهد الثقافي العربي، فإن توجه الجائزة إلى نوعية بعينها من النصوص لن يسفر سوى عن أعمال محورها الوحيد هو الترفيه.