بات غذاء العرب في فوهة التقلبات المناخية، التي عصفت بالإنتاج الزراعي في العديد من الدول وأدت إلى تصحر وتدمير مساحات شاسعة من الأراضي.
وفي هذا السياق، تكبد المزارعون خسائر باهظة جعلتهم عاجزين عن مواجهة تداعيات الجفاف في بعض الدول، والسيول والفيضانات في دول أخرى، وسط شكاوى من غياب شبه كامل لدور الحكومات في مواجهة هذه الكوارث.
ورصدت "العربي الجديد" في هذا الملف المخاطر الغذائية التي ترتبت على ضربات التغيّرات المناخية في اليمن والعراق وتونس والجزائر والمغرب والسودان والصومال.